التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كوني حميلة نصاح وخلطات مجربة

زوجي ضربني علي مؤخرتي امام اولادي

زوجي ضربني علي مؤخرتي امام اولادي

-أنا أكتب كلماتي وعيوني تنزف من البكاء والحزن..
أنا تزوجت من عمري كان (18) سنة، وأنا الحين عمري (27) سنة، وعندي ولدين وبنتين، أكبرهم ولد وبنت توأم أعمارهم (8) سنين، وبعدين ولد عمره (6) سنين، وبعده بنت عمرها (4) سنين.
أنا كملت دراستي بعد زواجي واشتغلت مدرسة انجليزي..
وزوجي كان يعمل مهندس متعاقد مع شركة، وكان الوضع المادي لنا قوي والحمد لله، 
قبل سنتين صار مع زوجي حادث، وجلس في المشفى شهرين، وبعدين قام منه سليم، وبعدها أنهت الشركة عقده، وجلس فترة طويلة بدون عمل، وكنتْ أنا خلال هذه الفترة أساهم في مصروف البيت، وبعدين لقى العمل..
في بداية الزواج كانت حياتنا جميلة، وما فيها مشاكل معقدة، ولكن لما انتهى عمل زوجي وجلس في البيت، صار يدقق علي كثير، وكترت المشاكل بيننا، وصار يسبني ويشتمني عند أقل مشكلة، وأنا بصراحة كنت عنيدة شوي معاه! وما كنت أرضى الإهانات منه، وكنت أصارخ فيه إذا شتمني وسبني، وخاصة إذا كان قدام أولادي.. إلى أن جاء اليوم المشؤوم..
كان توه لقي شغل جديد، وقلتله أني سأزور زميلتي المدرسة معي في المدرسة، وهي عاملة حفلة في بيتها، وسأغيب عندها من بعد الدوام في المدرسة إلى المساء.
وهو رفض وصار يصرخ فيني، قلتُ له: ليش تمنعني من الذهاب؟ قال: مزاج!! قلتله: ما هو حقك!! وسأذهب غصباً عنك!
وهنا شتمني، وقال لي كلام قبيح بالعامية [كنت سأكتبه بنفس الألفاظ، لكن خفت تقولون عني قليلة أدب] لكن بكتب معناه:
قال لي وهددني: إذا بتروحي على الحفلة راح أخليك تمشين في البيت بمؤخرتك عريانة!
فأغضبني كلامه، وزدت عنادي، ورديت عليه بنفس ألفاظه القبيحة، وقلت له:
وحتى لو تمشيني بمؤخرتي عريانة في الشارع والناس يتفرجون عليَّ، بدي أروح الحفلة!!
وغضب هو وغضبت أنا!!
وفي اليوم التالي رحت بعد الدوام على بيت زميلتي مباشرة، وساعدتها في التحضير للحفلة، وسهرت عندها ورجعت على البيت متأخرة، وكان الكل نايمين، ورحت وحطيت راسي ونمت للصباح... [تنبيه: أنا متعودة أحيانا في المناسبات الخاصة على السهر خارج البيت وأنا متفاهمة معاه على هذا الأمر من زمان].
وفي الصباح استيقظ هو قبلي، وراح إلى شغله، ولم يلتفت إليَّ...
وكان ذلك اليوم يوم الخميس، فكان عندي إجازة، وبقيت في البيت...
ولما رجع زوجي بعد الظهر، وشافني في البيت، صار يصارخ فيني، ويشتمني بأقبح السباب، حتى أنه قال لي: يا عاهرة! قالها بالعامية؛ فلم أتحمل ذلك، فبصقت في وجهه...
فجن جنونه، وصفعني على وجهي، فبصقتُ في وجهه مرة أخرى، وشتمته، فصفعني، وضربني بشدة، واستعمل في ضربه لي الحزام ثم جاء بالخيزرانة وجلدني بها، وعلى صوت الصراخ جاء الأولاد ينظرون إلينا...
ثم قام بنزع ثيابي عني، وتعريتي وهو يضربني، وأنا أبكي بشدة، وأولادي ينظرون إليَّ، ورجوته بشدة أن يترك علي (الكلسون) ولا ينزعه، بعد أن عراني من كل ثيابي، ولم يبق إلا (الكلسون) وأنا متشبثة به....
رجوته ألا ينزعه أمام الأولاد وأنا أبكي، وأن تبقى عورتي مستورة أمام الأولاد...
ولكنه لم يرحم توسلاتي، وبكائي، وضربني بالخيزرانة، وبشدة، وقطع كلسوني تقطيع، وخلاني عريانة قدام أولادي، حاولت أقعد على الأرض، أو استند للجدار كي أستر مؤخرتي عن الأولاد، لكنه كان مجرماً جلس يجلدني بالخيزرانة وأنا أتلوى أمامه على الأرض وأبكي وأصرخ، ثم بعد ذلك أجبرني على الوقوف وأنا وجهي للحيط وخلاني أرفع يداي لفوق، وجاب اولادي من وراي يتفرجون علي وأنا عريانة، ويقولهم: شوفوا (طيـ...) [مؤخرة] أمكم!!
وجلس يضربني بالخيزرانة على ظهري ومؤخرتي، وأولادي صاروا يبكون من المنظر، وهو صار مجنون رسمي....
وترجيته يتركني، ولكنه استكبر، وقال: ما راح أتركك إلا و(طيـ...) [مؤخرتك] منفوخة ووارمة من الضرب!
واستمر يضربني على مؤخرتي وأنا أبكي إلى أن تعب، ثم أجبر أولادي على الجلوس ورائي وينظروا إلى مؤخرتي وأنا عريانة.... كان يريد أن يمسح بكرامتي الأرض، وفعلاً قد مسح بها الأرض، فلم تعد لي أي كرامة أمام أولادي....
أجبرني على الوقوف هكذا عريانة أمام الأولاد إلى المغرب تقريباً، وعندما طلبتُ منه الذهاب إلى (الحمام) أكرمكم الله، رفض وقال بالعامية ما معناه: تبرزي مكانك وأنت واقفة!! 
كان في الحقيقة أمراً فوق الطاقة والاحتمال، فأردت أن أتحرك إلى الحمام فجاءني وضربني وأجبرني على أن أتبول في الصالة واقفة أمام الأولاد....

بقيت على هذه الحال، إلى المغرب وكان هو قد خرج خارج البيت، وذهبتُ بسرعة إلى الغرفة وأغلقت الباب، ونظرت إلى مؤخرتي في المرآة فهالني انتفاخ الردفين، وكان الدم قد نزل منها، وحاولت أن أرتدي ثيابي فلم أستطع، خاصة عندما حاولت ألبس الكلسون، فقد آلمني جداً، ولم أتمكن من الجلوس على مؤخرتي، ولهذا بقيت عريانة إلى الصباح ونائمة على بطني، ولم أخرج من الغرفة مطلقاً....
في تلك الليلة غاب عن البيت، وفي الصباح اتصلت على اهلي وأخبرتهم أن هناك مشكلة، وقلت لهم تعالوا خذوني، وجاء اخوتي وأخذوني إلى بيتنا أنا وأولادي، ووصيت أولادي أنهم لا يجيبون سيرة عن اللي حصل، وخبرت أهلي أن زوجي ضربني، وأني لا يمكن أرجعله... ولم أخبرهم أنه شلحني عريانة قدام أولادي.. 
ولو عرفوا إخواني باللي صار، سيضربونه ويخلونه عريان في الشارع!!!
أنا تحطمت نفسيتي بشكل هائل وكبير، وجلست فترة ما أقدر أطالع في وجوه اولادي بعد اللي صار...
والآن لي سبعة أشهر في بيت أهلي، وزوجي بعث إلي مراسيل للصلح، وأنا رافضة، وتعهد بعضهم أنه ما عاد يمد ايده علي أبد، وقال بعضهم أنه كان ممسوس وغير طبيعي وقد تعالج وتعافى من المس...
أهلي لم يحاولوا الضغط علي أبداً، ويرون أنه ما دام لن يضربني مرة أخرى، فلا داعي للطلاق، كل ذلك وهم لا يعلمون بأمر تعريتي...

فما رأيكن أخواتي؟ أحب أن تشيروا عليَّ، وأن تواسوني، وهل يا ترى حصل مثل هذا مع امرأة أخرى في هذه الدنيا... لست أدري

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوجي طقني بالعصاي على مؤخرتي حتى تورمت

طقني بالعصاية على مؤخرتي حتى تورمت السلام عليكم و رحمة الله و بركاته  مشكلتي كثير محرجة  المهم انا عمري 22 سنة ، متزوجة من 8 شهور، زوجي اكبر مني ب 11 سنة، احنا بنحب بعض كثير، اصلا زواجنا ناتج عن علاقة حب زوجي يحترمني و يقدرني و يعاملني احسن معاملة ، و مابحس ابدا انو فيه فجوة بيننا بسبب السن و لا اي شي  صح فيه اختلاقات كثيرة، فهو هادي و يتحكم باعصابو، بس انا كثير عصبية و عنيدة (ممكن السبب يعود للسن)  المهم انا عندي مرض مزمن ، و مشكلتي اني بنسى اخذ دواي دايما و مابتبع الريجيم الي لازم اتابعو و لا احافظ على صحتي ، و زوجي صار يزعل كثير لما انسى الدواء، و صار انو هددني اذا نسيت الدوا ثاني راح يخليني اندم  البارح انا نسيت ماخذت الدوا، و لما كان هو برا البيت انا مرضت ، الحمد لله رنيت على جارتي اجات هي و زوجها اخذوني مستشفى، و رنو على زوجي ، رجع للبيت مفجوع و خايف ، المهم الحمد لله مرت بسلامة ، بس لما رجعنا للبيت زوجي زعل كثير و كلمني بنبرة غاضبة رغم انو هاديء، سألني ليه مرضت و اذا كنت اكلت شي مضر او ماخذت الدوا فأنا ارتبكت و قلت لا مافيه شي انا اخذت دواي بس المرض اجا هيك، صرخ في وجهي

قصص مازوخية يتلذذان جنسياً باستعبادهما من قبل سيدة وصديقها

شاهد عبدان يتلذذان جنسياً باستعبادهما من قبل سيدة وصديقها والذي هو عادة مازوخي ويستمتع هو بدوره بإستعباد شريكه له , ويقال لها أيضا “دومينتريكس” ويطلق على العلاقة اختصارا ” بي دي اس ام”) أن لديها اثنين من “العبيد” المازوخيين الأحياء يقومان بخدمتها, ومن اجلها يخدمون معها أيضا صديقها, ويعاملوهما كملك وملكة لا ترفض طلباتهما, ويلبون رغباتهما على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. تشارك “داليا رين” من ولاية “نيوجيرسي” الأميركية ، منزلها مع الرجال الذين يقومون بالطبخ والتنظيف والحماية، وشراء البقالة ، والخروج معها في مشاوير في الحدائق, في مقابل “المكافآت” الجنسية التي تقدمها لهم من نوع ” بي دي اس ام” (الجنس هنا فقط لكي تقبل ان تعاملهما كعبيد لها وتقوم بجلدهما من دون التواصل الجنسي الطبيعي, فهذا تتركه الى شريكها). لقد كانت في السابق معلمة مدرسة, وتزوجت من قبل, ولكنها شعرت بالملل من الحياة النمطية. بعد طلاقها من زوجها ، بدأت “داليا” في الإنغماس بعالم شذوذ العبادة الجنسية “الفيتيش ” الخاص. لقد التقت هناك بعبيدها – والعبد هو الاسم الذي يطلق على الشركاء المازوخيين الخاضعين لعلاقات ”

دعي زوجك يصرخ كيف تخلين زوجك يقول الآه من قلبه

دعي زوجك يصرخ كيف تخلين زوجك يقول الآه من قلبه يا بنااااااااااااااااات،، كيف تخلين زوجك يقول الآآآآآآآآآآآآآآآآهـ من قلبهـ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مرحب فيكم جميعا كيف تجعلين زوجك يعشقك ويعشق جسدك أعزائي ... عزيزاتي ...هذه الافكار اقدمها لبنات حواء على طبق من فضة مطعم بالذهب فالكثيرات منكن كم عانين من تلذذ أزواجهن بآهاتهن في منتصف الليل ..........وقبل الغسق......... وفي كل الأوقات طبعا هذه النصائح للزوجة التي يتقبل زوجها المزاح ............أما اللتي ابتلاها الله بزوج مكشر عن أنيابه على الدوام عبوس الوجه انصحها ان تقفل هذه الصفحة الآن قبل أن نبدأ. ..>> والعكس صحيح للزوج اللى بدو يجرب هالحركات بزوجتة قومي بربط يدي زوجك جيدا جدا جدا في السرير ........طبعا بعد التقبيل والضم ..................الخ ...........قومي باعتلائه ............في وضع الفارسة ................ووجهك مقابل له ...........ثم ارجعي للخلف بكامل ثقلك بالتدريج " هذا الوضع معروف ومقتبس من فيلم غريزة أساسية لمايكل دوجلاس وشارون ستون " وسوف يتألم زوجك .ولن يتألم فقط بل سوف يصرخ من الألم " لابد يكون بالتدري