زوجي يمص صدري ويوجعي جدا وهو مستمتع كيف احلها
السلام عليكم بختصرلكم مشكلتي بسرعه انا عمري 19 توني متزوجه زوجي الحمدالله طيب ومحترم اهوو كاان مطلق من قبل بس مااعنده اولادي عمره 27 مشكلتي معه اسفه علي الجرأه بس ابي حل مناسب بدون مايزعل دايماً يركز علي صدري يعني يمص بقوووه قسم احس بالالم بقووووه من هذا الشئ وياريت يسووي هذا الشي في الوقت الجمااع بس لا دايما حتي واحنا قاعدين ان نشوف التلفزيون كل ما طخت في راسه سووواها اقووله بمزح خلاص مايصير كل شووي بتكبرها وصارت تالمني الم *قال عادي تعوودي وش دعوووه كل شوووي احس اني ارضع بزر قلت له خلاص سووه بس في الجمااع قال اذا بغيت سويتها موشرط في ذاك الوقت احس انه مايقبل النقااش في هذا الشي بالله ايش اسووي كيف اشغله عن هذا الشي ؟؟؟ *
طرق للتعامل مع الموقف
التعامل مع هذا الأمر ليس بالسهولة التي تبدو عليها، لأنه يلامس جانبًا عاطفيًا وحميميًا في علاقتكما. إليك بعض الأفكار التي قد تساعدك:
1. التحدث بصراحة وهدوء:
بدلًا من المزاح، حاولي اختيار وقت مناسب تكونان فيه مسترخيين وهادئين، وعبّري عن شعورك بجدية ولكن بلطف. قولي له بوضوح إن هذا الأمر يسبب لكِ الألم. يمكنك استخدام عبارات مثل:
"أنا أقدر حبك واهتمامك بي، لكن هذا الأمر يسبب لي ألمًا حقيقيًا. أريد أن أستمتع معك بكل لحظة، وهذا الألم يمنعني من ذلك."
"عندما تفعل هذا بقوة، يؤلمني كثيرًا. هل يمكننا أن نجد طريقة أخرى للتعبير عن الحب والاستمتاع معًا بحيث لا يسبب لي ألمًا؟"
2. عرض بدائل مرضية للطرفين:
الهدف ليس منعه من التعبير عن حبه، بل توجيه هذا التعبير بطريقة مريحة لكليكما. يمكنك اقتراح أنشطة أخرى تزيد من الحميمية والتقارب بينكما، مثل:
التركيز على مناطق أخرى من الجسم لا تسبب لكِ الألم.
زيادة المداعبة والاحتضان والتقبيل بطرق مختلفة.
تخصيص وقت محدد للعلاقة الحميمة يركز فيه على هذا الأمر، بدلاً من فعله في أي وقت وبقوة تسبب لكِ الألم.
3. التواصل الجسدي غير اللفظي:
في بعض الأحيان، يمكن للغة الجسد أن توصل رسالة بشكل أفضل. عندما يبدأ في فعل ذلك بقوة، يمكنكِ أن تتأوهي قليلاً أو تعبري عن الألم بنظرة أو حركة بسيطة، مما قد يجعله يدرك مدى تأثير فعله عليكِ دون الحاجة لجدال.
4. فهم سبب هذا التعلق:
قد يكون هذا التصرف مرتبطًا بتجارب سابقة أو حاجة عاطفية لديه. فهم هذا الجانب يمكن أن يجعلك أكثر تفهمًا للوضع. حاولي أن تسأليه بلطف عن سبب هذا التعلق، ليس بهدف الانتقاد، بل بهدف الفهم والتقرب.
في النهاية، العلاقة الزوجية مبنية على التواصل والاحترام المتبادل. من حقك أن تكوني مرتاحة وآمنة في علاقتك، ومن واجبه أن يستمع إليك ويحترم حدودك الجسدية. الحل يكمن في الحوار الصريح الهادئ والتفهم، لا في الجدال أو الانزعاج.
تعليقات
إرسال تعليق